ولكن ارادت ان تغير اتجاه علم النفس العيادي التقليدي وابتكار طرق تحاكي مشاكل المجتمع واحتياجاتهم…
لذلك من بعدها اسست فريق باعداد يفوق ال 6000 شخص وناضلت عل مختلف الاصعدة لتكون قادره ان تعطي توجه جديد لكل شخصيشعر بالفراغ ليعيد صياغة حياته ويصل الى توازن مع نفسه ومع مجتمعه.
كانت المدربة تانية قادرة على بناء مشروع تجاوزت مبيعاته ال٣ مليون دولار، وذلك بسبب خبرتها العميقة في التسويق والعمل مع الفريق على كافة النواحي: جسديًا، عقليًا، نفسيًا، وروحيًا… فهذه المعادلة انجبت نظام جديد مجرب وفعال!
وهنا بدأت رحلة بناء نظام ال DMO الذي يعتبر بصمة وتوقيع المدربة، وبفضل هذا النظام اليومي كانت قادرة على تغير حياة الافالاشخاص.
مؤخرا اتجهت الى مواقع التواصل الاجتماعي لتؤسس التواصل مع الناس التي تحتاج خبرتها وفي مهمة لتنشر ثقافة النظام التي ابتكرتهوالذي احدث نقلة نوعية في عالم علم النفس العيادي.